ومازالت تحتفظ بالآثار الخاصة بالناس الذين عاشوا فيها حتى الآن.
تساهم السياحة في التقدم الاقتصادي للدول، إذ يساهم وجود السياح في دعم الاقتصاد، وذلك عن طريق زيارة الأماكن السياحية ومراكز التسوق، وهذا يساهم في حركة عملات النقد الأجنبية في هذه الدولة، ورفد خزينة الدولة عن طريق حركة البيع والشراء.
عالم فيراري الذي يوجد في أبو ظبي: حيث أن هذا المنتزه يحتوي على أسرع قطار سريع في العالم، كما أنه يحتوي بداخله أكبر حديقة ترفيهية التي تحتوي على ملاهي ركوب فنجان الشاي.
هناك الكثير من السياح الذين يعشقون السياحه في تركيا خلال فصل الشتاء خصوصاً، فهم يأتون من أجل ممارسة رياضات التزلج على الجليد،
طيف - طيف هي مجلة رقمية تستكشف الإبداع والتنوع الفكري، حيث تقدم طيف محتوى مبتكرًا يشمل الأدب والفنون والتكنولوجيا، لتلهم القراء وتوسع آفاقهم الثقافية والمعرفية.
تجارب ناجحة من دول مختلفة تظهر أن هذه الاستراتيجيات يمكن أن تكون فعالة جدًا. على سبيل المثال، إسبانيا قامت بحملات تسويقية ضخمة تحت شعار “كل شيء تحت الشمس”، مما ساعد في جذب الملايين من السياح.
السياحة الجنسية التقليدية: وهي سياحة قديمة قدم مهنة الدعارة وترتبط بالبحث عن المتعة الجنسية سواء طوعية أو باستغلال الفاقة والأوضاع الاجتماعية، بحكم أن الأوضاع الاقتصادية المتردية تجبر كثيرا من المومسات على احتراف هذه المهنة.
مثل الحضارة الإغريقية والرومانية والسلجوقية والعثمانية التي خلفت بدورها العديد من الأماكن السياحية الدينية المرموقة، كأمثال جامع السلطان أحمد في ولاية إسطنبول، بيت مريم في ولاية إزمير، ومعبد نيكولوس في ولاية أنطاليا.
تعد السياحة مصدرًا رئيسيًا للدخل في العديد من البلدان، حيث تساهم في خلق فرص عمل متنوعة في قطاعات مثل الفندقة، النقل، المطاعم، والأنشطة الترفيهية. هذه الأنشطة تولد إيرادات ضخمة تدعم النمو الاقتصادي وتزيد من دخل الحكومة من خلال الضرائب والرسوم.
تنقسم السياحة إلى عدة أنواع، وتختلف بناءً على أغراض الرحلة والوجهات التي يذهب إليها المسافرون:
تُشجع الدول على القيام بتحسينات شاملة ودورية على البنية التحتية، حتى توفر جميع سُبل الراحة للسياح، وذلك من حيث الطرق والمواصلات وغيره.
يعتبر البحر الميت أحد أهم الواجهات للسياحة العلاجية في بلاد الشام وهو السفر بهدف العلاج والاستجمام في المنتجعات الصحية في مختلف بقاع العالم كما في الهند أو البحر الميت على سبيل المثال.
السياحة الجبلية أو سياحة المناظر الطبيعية، تعود أصولها على شكل إتيكيت بالنسبة لأوروبا إلى القرن التاسع عشر مع أكتشاف خاصية الجبل كمكان للاسترخاء النفسي وممارسة مختلف الرياضات الجبلية، وعرف هذا النوع السياحي بأوربا خصوصا وذلك مع بداية إنشاء المنتجعات السياحية الجماعية في المملكة المتحدة مثل منتجعات «ساوثند» و«مارجيت» و«بلاكبول»، كما كان للحركة الرومانسية الإنجليزية تأثيرا على تطور وجهة السياح، حيث برز الاهتمام بالمناظر الطبيعية، فأصبحت مناطق مثل جبال اسكتلندا وجبال الألب السويسرية أماكن سياحية مهمة في أوروبا.
تقوم السّياحة البيئيّة على مبدأ بناء الوعي البيئيّ والثقافيّ والاحترام، وتوليد مساعدات ماليّة لكلٍّ من السكّان المحليّين، والصناعة الخاصة الموجودة في المنطقة التي يزورونها، وتوفير فوائد اضغط هنا ماليّة مباشرة للحفاظ على البيئة، وتصميم مرافق منخفضة التأثير على البيئة، وبنائها، وتشغيلها.[٨]